أدانت الأمم المتحدة تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان واعتبرتها انتهاكا للقانون الدولي. من جانب آخر أعلن الجيش الإسرائيلي "تصفية نحو 10 مسؤولين" بحزب الله مع إبراهيم عقيل قائد قوة الرضوان: وحدة النخبة في الحزب الشيعي.