من المتوقع أن تعمل كامالا هاريس في حال الفوز، على تعزيز علاقات التعاون مع ألمانيا وأوروبا، عكس منافسها دونالد ترامب الذي أظهر في ولايته الأولى استخفافا بالعلاقات التقليدية لبلاده مع أوروبا، بتبنيه لسياسة "أمريكا أولا".