يعيش حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي أسابيع عاصفة، إذ تسبب مرشحه الأبرز لخوض الانتخابات الأوروبية في موجة غضب عقب إدلائه بتصريحات تقلل من خطورة جرائم النازية. وتجري السلطات تحقيقات مع مرشحي الحزب.