كشف تقرير سنوي لوزارة الداخلية الألمانية عن ارتفاع كبير في عدد المتطرفين اليمينيين الخاضعين لرقابة الاستخبارات الداخلية خلال عام 2024. ويأتي هذا التصاعد بالتزامن مع تنامي دعم حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني الشعبوي.