توعد كثير من السياسيين الألمان مؤخرا بالعمل على ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين والمدانين بجرائم. ورغم أن الجدل يدور حول الترحيل إلى سوريا وأفغانستان، إلا أن ترحيل مواطنين من دول مغاربية مستمر رغم عدم تصنيفها "آمنة"!