أجل.. يحيا الهلال.. ويحيا مجده - د. سطام بن عبدالله آل سعد


مجدٌ هنا... وهناك مجدٌ
إذا كانت المملكة اليوم تفخر بإنجازاتها في الاقتصاد، والطاقة، والصناعة، والذكاء الاصطناعي، وتتباهى أمام العالم برؤيتها الطموحة 2030، فإن من حقها أيضًا أن تفتخر بنادٍ وطني أثبت أن الطموح لا يُترجم بالخطابات، إنما يُصنع في الميدان: الهلال.
هذا الكيان الأزرق،