النصر والمواسم الصفرية - فهد المطيويع

ويستمر مسلسل الهذيان والتطبيل المبرمج، تحت ذريعة الدعم والمساندة وحب الكيان، وكأن النقد عدو والوعي جريمة. خذ على سبيل المثال هذا النموذج، واستمع لما قاله بعد الخروج الآسيوي: «ارفع رأسك، أنت كيان حر لم تبنِ مجدك بصافرة أو لجان أو غرف فار». لا جديد اتهام صريح بعدم الأمانة لكل من ذكرهم!! جميل أن ترفع
ما هو رد فعلك؟
يحب
0
لم يعجبنى
0
حب
0
مضحك
0
غاضب
0
حزين
0
رائع
0