هل فقدنا شجاعة «أنا آسف»..؟ - سمر المقرن


في زحمة العلاقات اليومية وتعقيدات التواصل الإنساني، يبرز الاعتذار كجسرٍ يرمم ما تهدم، وبلسمٍ يداوي ما انكسر. ورغم ما يحمله من دلالات نُبلٍ ووعي، إلا أن ثقافة الاعتذار باتت غائبة عن كثير من ممارساتنا، حتى لتكاد تصبح عملة نادرة، لا يتداولها إلا من امتلك شجاعة التفكّر وصدق النية. قد يتساءل المرء: لماذ