بدءا بأزمة السودان وبعدها قطاع غزة ومن ثم حرب أوكرانيا، صارت استضافة المملكة العربية السعودية لمحادثات حول أزمات عالمية تلفت انتباه المجتمع الدولي. وبالنسبة للخبراء، فإن المملكة تؤكد موقعها كوسيط عالمي محايد.