لقي انتخاب البابا ليون الرابع عشر، وهو أول أمريكي يتولى رئاسة الكنيسة الكاثوليكية، ترحيبا واسعا من المسيحيين حول العالم. وفي العراق، عبّر قساوسة عن تفاؤلهم بنظرته المنفتحة تجاه قضايا الشرق الأوسط.