تحبس فرنسا ومعها أوروبا انفاسها عشية دخول الانتخابات التشريعية الفرنسية شوطها الأخير، استحقاق قد يُسفر عن وصول اليمين المتطرف للحكم، ما سيضع الرئيس ماكرون أمام عدة سيناريوهات أحلاها مُر وفق معلقين ألمان وأوروبيين.