ترامب ضد التنوع: في الولايات المتحدة الأمريكية قامت بعض الشركات بتخفيض أو إنهاء برامجها المناهضة للتمييز. وتتعرض الشركات في أوروبا أيضا لضغوطات. هل سيصبح التنوع في مكان العمل من الماضي؟ وماذا بشأن الشركات الألمانية؟