أبدى رئيس الحكومة البريطانية ستارمر حزما كبيرا في مواجهة ما وصفها بأنها "بلطجة اليمين المتطرف". كما أعلنت حكومته عن اتخاذ إجراءات أمنية طارئة لحماية المساجد ومراكز إيواء اللاجئين في ظل تهديدات بحدوث المزيد من الفوضى.