لفتت بطولة الأمم الأوروبية الحالية الأنظار بسوء مستويات أغلب فرقها الكبيرة وخروجها المبكر وأيضا بتألق حراس المرمى الذين كانوا قد سرقوا الأضواء من الهدافين بالمستويات القوية التي قدموها وتصديهم لركلات جزاء وأهداف محققة، ولا أهم ولا أكثر من الحارس البرتغالي النجم دييغو كوستا الذي تصدى لـ3 ركلات ترجيح