تابو - سهوب بغدادي


في كل صباح، تقوم "إنسانة" بتصوير قهوتها الصباحية ورحلتها إلى الدوام، وتبث من مقر عملها مشاعرها المعتادة التي تتلخص في الملل والإرهاق من العمل، ثم تعود إلى منزلها لتوثق كل مايستحق وما لايستحق التوثيق، على مقربة من "إنسانة" هناك "فلانة" التي تقوم بتصوير خطبتها وكل ما يتخللها من مراحل إعداد وصولاً إلى