الكيلومترات القليلة بين سبتة والشواطئ المغربية تغري مئات الحالمين بمحاولة التسلل بحرا إلى هذه المدينة، لكن المحاولة تنتهي بالإعادة إلى المغرب أو الموت غرقا أو البقاء لأيام في مراكز استقبال مكتظة.