لماذا تشعر ألمانيا بالقلق رغم ارتياحها بعد هزيمة اليمين المتطرف في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية المبكرة؟ أين يكمن القلق الألماني رغم زوال خطر مجيء حكومة فرنسية يقودها التجمع الوطني اليميني المتطرف؟