أعلنت الولايات المتحدة أنها ستستأنف بيع الأسلحة الهجومية للسعودية، بعد ثلاث سنوات من القيود بسبب انتهاكات حقوق الإنسان المحتملة في اليمن. تأتي هذه الخطوة في وقت تأمل فيه واشنطن أن تلعب الرياض دورا حاسما في إيجاد حل للنزاع في غزة. وأكد الناطق باسم الخارجية الأمريكية أن السعودية تظل شريكا استراتيجيا هاما. ويتضمن الاستئناف إخطار الكونغرس والتشاور معه في صفقات الأسلحة مع المملكة.