يخشى مراقبون من أن تؤدي واقعتا مقتل إسماعيل هنية وفؤاد شكر إلى وضع نهاية للقوى المعتدلة في الشرق الأوسط مع تزايد نفوذ الجناحين العسكريين في حماس وحزب الله.