يزداد انحدار السودان في هاوية الحرب والفوضى ويبقى ملايين الناس في حالة فرار، وقد دُمرت أو سُرقت مواقع سودانية عديدة -موجودة على قائمة التراث الثقافي العالمي- في وضع مأساوي لا يلوح فيه أمل لأي إنقاذ في الأفق السوداني.