فيما يحتفل اليمينيون المتطرفون بنجاحهم في انتخابات البرلمان الأوروبي والإعلان عن انتخابات جديدة في فرنسا وتصدر حزب "البديل" في شرق ألمانيا، يشعر ذوو الأصول المهاجرة في أوروبا بقلق وخوف على مستقبلهم ومكانتهم في المجتمع.