لم تصل الحرب الأهلية السورية إلى أرواد، لكن آثارها في الجزيرة ملموسة، فقد اعتقل نظام الأسد بعض شبابها ولا يزالون في عداد المفقودين، وتضررت صناعة القوارب فيها، وتوقف السياح عن زيارتها. DW زارت الجزيرة وتعرفت على قصتها.