آسيا والتعاون.. وعبدالعزيز الحميد


من مناخ عقيل إلى عش الطائر.. ها هو رابع الكبار، وركن السوبر، وممثل الوطن يعد نجائبه ويهيئ ركائبه ليبدأ رحلة مجد شرقية هذه المرة.
إنه قمر روشن بل بدره المكتمل، وفيروزة عقده ونكهة مذاقه التي لا يطيب بدونها.
هكذا أراد التعاونيون كتابة الرواية، رواية نجاحهم في إصدارها الحديث